...::*•.¸ المــنــتــدى الإســـــلامـــي الـــعــــام ¸.•*::...
بسم الله الرحمان الرحيم:
السلام عليكم:
هذه الرسالة تبين أنك عضو غير مسجل قم بإدخال إسمك و كلمة المرور للمشاركة بهذا المنتدى أو التسجيل إذا كنت زائراً.
نتمنا لكم أسعد الأوقات داخل المنتدى
...::*•.¸ المــنــتــدى الإســـــلامـــي الـــعــــام ¸.•*::...
بسم الله الرحمان الرحيم:
السلام عليكم:
هذه الرسالة تبين أنك عضو غير مسجل قم بإدخال إسمك و كلمة المرور للمشاركة بهذا المنتدى أو التسجيل إذا كنت زائراً.
نتمنا لكم أسعد الأوقات داخل المنتدى
...::*•.¸ المــنــتــدى الإســـــلامـــي الـــعــــام ¸.•*::...
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بسم الله الرحمان الرحيم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام . القرآن .الرّسول

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mariam2

mariam2


عدد المساهمات : 253
نقاط : 6039
تاريخ التسجيل : 07/11/2009
العمر : 32

ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام . القرآن .الرّسول Empty
مُساهمةموضوع: ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام . القرآن .الرّسول   ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام . القرآن .الرّسول Emptyالخميس ديسمبر 17, 2009 5:20 pm

ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام .. القرآن .. رسول الله صلى الله عليه وسلم




مايكل هارت ( مؤلف كتابه الخالدون مائة وأعظمهم محمد "صلى الله عليه وسلم" ) :


قال عن رسول الإسلام أنه أعظم شخصية في التاريخ وأتي بالسيد المسيح عليه السلام في المرتبة الثالثة بل وطرح مشاركة بولس الرسول للمسيح في تلك المرتبة بإعتبار أن بولس هو المؤسس الحقيقي للمسيحية على حد قول مايكل هارت .. وأتبع ذلك الإختيار بقوله :
(إن اختياري لمحمد ليقود قائمة أكثر أشخاص العالم تأثيراً في البشرية قد يدهش بعض القراء وقد يعترض عليه البعض .. ولكنه كان ( أي محمد) الرجل الوحيد في التاريخ الذي حقق نجاحاً بارزاً في كل من المستوى الديني والدنيوي .. فهناك رُسل وأنبياء وحكماء بدءوا رسالات عظيمة، ولكنهم ماتوا دون إتمامها، كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم، أو سبقهم إليهم سواهم، كموسى في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية، وتحددت أحكامها، وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته. ولأنه أقام بجانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعـوب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها... لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملا دون تحوير سوى القرآن الذي نقله محمد.


المهاتما غاندي في حديث لجريدة "ينج إنديا" :



أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة .


تولستوي :




يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة ... أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء.


الشاعر الألماني جوته ( غوته ) :



كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي .. القرآن كتاب الكتب ، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم ... بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم ... إن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية ، وإننا أهل أوربا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ، وسوف لا يتقدم عليه أحد .


البروفيسور يوشيودي كوزان - مدير مرصد طوكيو :


لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام الله ، فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع ، الاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله .


عالم اللاهوت السويسري د.هانز كونج :



محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة ، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمدا هو المرشد القائد إلى طريق النجاة.


برنارد شو :



إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا)... إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها .


المؤرخ الفرنسي لامارتين :



أعظم حدث في حياتي هو أنني درست حياة رسول الله محمد دراسة وافية ، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود... إذا كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية والنتائج المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة، فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء التاريخ الحديث بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في عبقريته؟ فهؤلاء المشاهير قد صنعوا الأسلحة وسنوا القوانين وأقاموا الإمبراطوريات. فلم يجنوا إلا أمجادا بالية لم تلبث أن تحطمت بين ظهرانَيْهم.

لكن هذا الرجل محمدا (صلى الله عليه وسلم)) لم يقد الجيوش ويسن التشريعات ويقم الإمبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط، وإنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينئذ. ليس هذا فقط، بل إنه قضى على الأنصاب والأزلام والأديان والأفكار والمعتقدات الباطلة.

لقد صبر النبي وتجلد حتى نال النصر (من الله). كان طموح النبي (صلى الله عليه وسلم) موجها بالكلية إلى هدف واحد، فلم يطمح إلى تكوين إمبراطورية أو ما إلى ذلك. حتى صلاة النبي الدائمة ومناجاته لربه ووفاته (صلى الله عليه وسلم) وانتصاره حتى بعد موته، كل ذلك لا يدل على الغش والخداع بل يدل على اليقين الصادق الذي أعطى النبي الطاقة والقوة لإرساء عقيدة ذات شقين: الإيمان بوحدانية الله، والإيمان بمخالفته تعالى للحوادث.

فالشق الأول يبين صفة الله (ألا وهي الوحدانية)، بينما الآخر يوضح ما لا يتصف به الله تعالى (وهو المادية والمماثلة للحوادث). لتحقيق الأول كان لا بد من القضاء على الآلهة المدعاة من دون الله بالسيف، أما الثاني فقد تطلّب ترسيخ العقيدة بالكلمة (بالحكمة والموعظة الحسنة).

هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم) الفيلسوف، الخطيب، النبي، المشرع، المحارب، قاهر الأهواء، مؤسس المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة حقة، بلا أنصاب ولا أزلام... هو المؤسس لعشرين إمبراطورية في الأرض، وإمبراطورية روحانية واحدة ... هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم).

بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية، أود أن أتساءل:

هل هناك من هو أعظم من النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)؟

( كتاب تاريخ تركيا- الجزء الثاني – باريس/1854 صفحة 226/227 )



كارل ماركس (مؤسس الشيوعية) :



جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض .... هذا النبي افتتح برسالته عصرا للعلم والنور والمعرفة ، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة ، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير .


مونتجمري وات :



إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moslim
مدير المنتدى
مدير المنتدى
moslim


عدد المساهمات : 373
نقاط : 6822
تاريخ التسجيل : 15/10/2009
العمر : 39

ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام . القرآن .الرّسول Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام . القرآن .الرّسول   ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام . القرآن .الرّسول Emptyالأحد ديسمبر 20, 2009 7:18 am

ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام . القرآن .الرّسول 392589

ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام . القرآن .الرّسول 392689
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moslim25.ahladalil.com
 
ماذا قال علماء وعظماء العالم عن : الإسلام . القرآن .الرّسول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علماء العرب
» إشبيلية من الإسلام إلى المسيحية ...!!
» الإسلام والصحة النفسية ..!!
» عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام
» عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
...::*•.¸ المــنــتــدى الإســـــلامـــي الـــعــــام ¸.•*::... :: ...::*•.¸ المنتدى الادبي ¸.•*::... :: منتدى الاعلام وعضماء التاريخ-
انتقل الى: